دريف تطلق حملة العلامة التجارية العالمية: "التداول للجميع. في أي مكان. في أي وقت."

سايبرجايا، ماليزيا، 24 نوفمبر 2025 — أعلنت دريف، منصة التداول عبر الإنترنت الرائدة التي تخدم أكثر من 3 ملايين عميل حول العالم، عن إطلاق أول حملة عالمية للعلامة التجارية تركز على مهمة الشركة، "جعل التداول متاحًا للجميع. في أي مكان. في أي وقت." تهدف الحملة إلى إعادة تعريف معنى التداول عبر الإنترنت المتاح اليوم، وتحويله من مسعى مالي معقد إلى تجربة سلسة وآمنة وتمكينية للأشخاص العاديين.

الشمول المالي من خلال التداول: مهمة دريف العالمية

منذ تأسيسها في عام 1999، تسعى دريف إلى ديمقراطية الوصول إلى الأسواق المالية، حيث تساعد ملايين المتداولين من جميع مستويات الخبرة على المشاركة بثقة. تعزز هذه الحملة الجديدة تلك المهمة من خلال سرد قصصي قوي ورسائل تركز على الإنسان مدعومة بالذكاء الاصطناعي.

"لسنوات عديدة كان حاجز الدخول مرتفعًا جدًا. في دريف، نحن فخورون بأن نكون جزءًا من عملية الديمقراطية وتكافؤ الفرص على مستوى العالم،" قالت يولي تشيشولم، نائب الرئيس الأول للتسويق في دريف. "تجسد حملتنا ما بنيناه على مدار 26 عامًا، منصة تمكّن أي شخص، في أي مكان، من استكشاف الأسواق المالية بثقة وأمان واطمئنان. أردنا أن تعلن أول حملة عالمية للعلامة التجارية عن التزامنا بالشمول المالي."

تعكس الحملة، التي تم تطويرها من قبل وكالة دريف الإبداعية الداخلية وتم تنفيذها من خلال إنتاج مدعوم بالذكاء الاصطناعي، التحول الاستراتيجي الأوسع للشركة نحو أن تصبح منظمة تعتمد الذكاء الاصطناعي أولاً. هذا النهج المبتكر يدمج الذكاء الاصطناعي في جميع الأقسام، من التسويق والمنتج إلى الهندسة والامتثال وحتى الموارد البشرية، مما يعزز الكفاءة والتخصيص والقيمة للعملاء والشركاء حول العالم.

حملات تداول مدعومة بالذكاء الاصطناعي: الإبداع البشري يلتقي الابتكار

قاد فريق التسويق الداخلي في دريف فكرة الحملة ورؤيتها الإبداعية، مسترشدًا بهدف جعل التداول قريبًا وسهل الفهم. تم استخدام الذكاء الاصطناعي لإنتاج وتعزيز الصور والسرد القصصي للحملة، مما يعكس نهج دريف الشامل في الجمع بين الإبداع البشري وقدرات الذكاء الاصطناعي.

كارل وايتسايد، نائب رئيس التصميم، يضيف: "هذه حملة يقودها الإبداع البشري، ويمكّنها الذكاء الاصطناعي." "استخدمنا أدوات الذكاء الاصطناعي للارتقاء بالإنتاج وليس لاستبدال الخيال. الأمر يتعلق بسرد قصصي يشعر بأنه واقعي ومستقبلي في آن واحد، وهو انعكاس لكيفية تطور التداول نفسه."

الوصول إلى الأسواق المالية العالمية: كسر الحواجز

تعتمد الحملة على ثلاثة ركائز عالمية لدريف في مجال الوصول:

• الجميع: من المبتدئين إلى المتداولين ذوي الخبرة، تلبي منصة دريف جميع مستويات المهارة من خلال أدوات بديهية، ودعم تعليمي، ودعم عملاء متعدد اللغات بأكثر من 22 لغة.
  
• في أي مكان: من خلال العمل على مستوى العالم، تضمن منصات دريف وصولاً سلسًا إلى الأسواق العالمية، سواء عبر الهاتف المحمول أو الويب.
  
• في أي وقت: أسواق مستمرة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع تتجاوز ساعات التداول التقليدية.

من خلال التركيز على الثقة والتعليم والتمكين، تهدف دريف إلى إعادة تشكيل التصورات حول التداول عبر الإنترنت، موضحة أنه ليس حكرًا على الخبراء بل مفتوح لأي شخص مستعد للتعلم.

إطلاق عالمي متعدد القنوات

يتم إطلاق الحملة عالميًا عبر الوسائط الرقمية والاجتماعية والتقليدية وبدعم من سرد قصصي مرئي لافت، وصور عالية التأثير، ومحتوى تفاعلي.

الإعلان المركزي، وهو فيلم سينمائي مدته 45 ثانية تم إنتاجه باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، يلتقط مشاعر وطموحات المتداولين من جميع مناحي الحياة، معززًا وعد دريف: التداول ليس ناديًا حصريًا — إنه للجميع، في أي مكان، في أي وقت.